أخبار محلية

منعش الآمال والطموحات الطلعاوية.. الكاتب يوكد : جيلي هو جيل الزمن الجميل وإنجازي عودة الطليعة للأضواء..

الكابتن الكاتب


———-

                   
كتب ماهر المتوكل.         
عرفته قبل  قبل 30 سنه وكان يشد انتباهي كلاعب مثابر وملتزم ويجاهد للابتعاد عن كل ما يضر اللاعب ومستواه وبسيط في حياتة وتعامله مع من هم حوله فاكتسب حب واحترام الاخرين(عبدالله الكاتب ) الاسم الذي عرف واشتهر به انتقل من نادي الصحة الي الطليعة الذي استمر فيه لاعبآ حتي انهاء فيه مشواره كلاعب وابتعد دون ضجيج او مهرجان اعتزال مستحق كحق واجب له كغيره ممن رافقوه في الملاعب وجدتني مضطرآ للتواصل معه كونه ربان فريق الطليعة ومحقق آمال وطموحات الطلعاويون بصعود فريقهم وعودته للاضواء .
بداية المشوار ) وفي البدء اوضح لنا المدرب عبدالله عبدالرحمن الكاتب بان بداية مشواره مع كرة القدم  في  نادي الصحه في بطوله  ( كاس الحجاره )  الذي نظمه نادي الطليعه  وكانت مشاركتي لمدة البطوله لشهر واحد  فقط وبعدها انتقلت  الي نادي الطليعه  ولعبت له مايقارب 12 موسم وتوقفت بسبب الاصابه  وبعدها توجهت   للتدريب
وعن مسيرته التدريبه اوضح لنا بانه عمل كمدرب  ومساعد  في نادي الرشيد لمده 8 سنوات وحقق  معهم كمساعد صعود الفريق لبعض المواسم  وعملت كمدرب رسمي في بطوله الدرجه لموسم 2008 وحققت معاهم مركز السابع  وكذالك عملت في نادي الطليعه كمساعد لبعض مدربي النادي منهم مدربين من  العراق وعملت مع  مدربين   محليين في نادي الطليعة
وعبر عن سعادته بتمكنه من قيادة الطليعة والعودة به  للاضواء في دوي الاولي لدرجه الاولي
واعتبر بان  جيليه  الرياضي  هو   بكل  فخر  واعتزاز هو  جيل  الزمن الجميل
وفي ختام حديثة اكد بانه طالما  لايوجد  تخطيط سليم ورؤيه واضحه للمستقبل  سنظل  نحرث في البحر